[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مشهد من فيلم "Red"
أقيم أمس الأربعاء، العرض الخاص للفيلم الأجنبى الجديد "Red" بسينما جالاكسى وسط حضور كبير من النقاد والمهتمين بالسينما، بطولة النجم بروس ويليس الذى يجسد دور عميل استخبارات سابق متقاعد، ويشارك فى بطولته النجم الأسمر مورجان فريمان والنجمة الكبيرة هيلين ميرين والممثل القدير جون مالكوفيتش ومجموعة كبيرة من الممثلين الشباب، وسيناريو جون هوبر وإيريك هوبر وإخراج طونى سكوت.
تدور أحداث الفيلم حول عميل الاستخبارات المتقاعد فرانك موزيس الذى يجسد دوره النجم بروس ويليس، والذى كان يعمل فى المخابرات الأمريكية، وتسعى بعض الجهات الحكومية لتصفيته جسدياً، لكنه يقرر أن يواجههم بمساعدة بعض الأصدقاء، وهم مجموعة من العملاء الآخرين الذين تقاعدوا عن العمل بدورهم وهم جو، مارفين وفكتوريا.
الأسرار التى يعلمها هؤلاء الـ 4 جعلتهم على قائمة المطلوبين الآن وتم استهدافهم للتصفية، فأصبح عليهم أن يوحدوا جهودهم كى يستطيعوا إنقاذ أنفسهم والنجاة بحياتهم. ومن أجل هذا يقومون بالتوغل عميقًا فى مؤسسة الاستخبارات الأكثر خطورة الـ CIA، ويقومون بتعرية عدد من الأسماء الكبيرة والمهمة فى الحكومة الأمريكية، ومنها ابن الرئيس الأمريكى، مما يجعلها أكبر عملية كشف أسرار تحدث فى التاريخ.
الفيلم مأخوذ عن مجموعة قصص مصورة مكونة من 3 كتب طرحتها شركة DC Comics كنسخ محدودة فى العالم كتبها وارين إليس وكولى هامنر، ومدة عرضه تبلغ ساعة و51 دقيقة، وتكلفة إنتاجية وصلت إلى 60 مليون دولار كاملة، وتم تصويره فى مواقع بين أمريكا وكندا.
مشاهدة فيلم "قمة الخطورة" تعيد إلى ذاكرة المشاهد أفلام الحركة الكوميدية التى ازدهرت فى فترة التسعينيات، حيث يحاول الفيلم أن يخلق نفس الأجواء، التى لها معجبون كثيرون فى العالم أجمع، وهذا عن طريق عدم الإفراط فى استخدام الجرافيك.
وقال الناقد سيمون أبرهامز بجريدة "نيويورك برس" عن الفيلم أنه "أفضل من أى فيلم حركة آخر ستراه تمثيل متقن، دعابات طريفة، مشاهد مثيرة، وإخراج متميز للغاية"، أما الناقد أمى بيانكولى بموقع Houston Chronicle قال "أن تشاهد مجموعة من كبار السن يقومون بمغامرات، بالتأكيد أفضل من أن تشاهد مجموعة من الشباب يقومون بها، هذا يفجر كماً أكبر من الكوميديا بالتأكيد".
أقيم أمس الأربعاء، العرض الخاص للفيلم الأجنبى الجديد "Red" بسينما جالاكسى وسط حضور كبير من النقاد والمهتمين بالسينما، بطولة النجم بروس ويليس الذى يجسد دور عميل استخبارات سابق متقاعد، ويشارك فى بطولته النجم الأسمر مورجان فريمان والنجمة الكبيرة هيلين ميرين والممثل القدير جون مالكوفيتش ومجموعة كبيرة من الممثلين الشباب، وسيناريو جون هوبر وإيريك هوبر وإخراج طونى سكوت.
تدور أحداث الفيلم حول عميل الاستخبارات المتقاعد فرانك موزيس الذى يجسد دوره النجم بروس ويليس، والذى كان يعمل فى المخابرات الأمريكية، وتسعى بعض الجهات الحكومية لتصفيته جسدياً، لكنه يقرر أن يواجههم بمساعدة بعض الأصدقاء، وهم مجموعة من العملاء الآخرين الذين تقاعدوا عن العمل بدورهم وهم جو، مارفين وفكتوريا.
الأسرار التى يعلمها هؤلاء الـ 4 جعلتهم على قائمة المطلوبين الآن وتم استهدافهم للتصفية، فأصبح عليهم أن يوحدوا جهودهم كى يستطيعوا إنقاذ أنفسهم والنجاة بحياتهم. ومن أجل هذا يقومون بالتوغل عميقًا فى مؤسسة الاستخبارات الأكثر خطورة الـ CIA، ويقومون بتعرية عدد من الأسماء الكبيرة والمهمة فى الحكومة الأمريكية، ومنها ابن الرئيس الأمريكى، مما يجعلها أكبر عملية كشف أسرار تحدث فى التاريخ.
الفيلم مأخوذ عن مجموعة قصص مصورة مكونة من 3 كتب طرحتها شركة DC Comics كنسخ محدودة فى العالم كتبها وارين إليس وكولى هامنر، ومدة عرضه تبلغ ساعة و51 دقيقة، وتكلفة إنتاجية وصلت إلى 60 مليون دولار كاملة، وتم تصويره فى مواقع بين أمريكا وكندا.
مشاهدة فيلم "قمة الخطورة" تعيد إلى ذاكرة المشاهد أفلام الحركة الكوميدية التى ازدهرت فى فترة التسعينيات، حيث يحاول الفيلم أن يخلق نفس الأجواء، التى لها معجبون كثيرون فى العالم أجمع، وهذا عن طريق عدم الإفراط فى استخدام الجرافيك.
وقال الناقد سيمون أبرهامز بجريدة "نيويورك برس" عن الفيلم أنه "أفضل من أى فيلم حركة آخر ستراه تمثيل متقن، دعابات طريفة، مشاهد مثيرة، وإخراج متميز للغاية"، أما الناقد أمى بيانكولى بموقع Houston Chronicle قال "أن تشاهد مجموعة من كبار السن يقومون بمغامرات، بالتأكيد أفضل من أن تشاهد مجموعة من الشباب يقومون بها، هذا يفجر كماً أكبر من الكوميديا بالتأكيد".